الشيخ أحمد المحلاوى خطيب مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية
استهل
الشيخ أحمد المحلاوى، خطيب مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، خطبته اليوم
بقوله تعالى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"، مطالباً
المسلمين بتوحيد صفوفهم وعدم السماح لأحد بالعبث فى عقيدتهم، سواء كان من
النصارى أو اليهود.
ووصف المحلاوى أصوات المعارضة من الرئيس مرسى، سواء من اليساريين والليبراليين، بأنها مطلوبة للتأكيد على دعم خطط الإصلاح فى ظل وجود أصوات تنتقد بأسلوب بناء يدعم النهضة والاستقرار، مشدداً على وجود من يتمنى إسقاط الرئيس وحكومته ليعودوا إلى ممارسة الفساد مرة أخرى.
وطالب المحلاوى بالاستعداد للانتخابات التشريعية القادمة، وأن من يخوضها عليه أن يثبت أنه لا يريد إلا صالح مصر وليس مصلحته الشخصية مستنكراً تخاذل مرشحى الرئاسة السابقين من تنفيذ برامجهم النهضوية التى علت أصواتهم بها.
وفتح المحلاوى النار على وزير الداخلية الحالى فى تصريحاته بشأن الضباط الملتحين، مطالباً عودتهم لأعمالهم خاصة بعد إنصاف القضاء لهم، قائلا، "كيف لا يستطيعون الحصول على حقهم بينما رئيس الدولة ورئيس الوزراء ملتحين"، مستنكراً التصريحات التى أدلى بها وزير الداخلية حين قال إن ذلك عودة بثقافة عصر الناقة قائلاً، هل نسى الوزير أن عهد الناقة هو عهد الرسول.
كما طالب بإعادة هيكلة الصفوف الثانية والثالثة بالدولة وصولا لمنصب وكيل وزارة، بعد تفشى الفساد بالبلاد بسبب بعض الشاغلين لتلك المناصب منذ عهد المخلوع، والتى جنوا على إثرها أموالا طائلة.
من جهة أخرى، شهدت ساحة القائد إبراهيم تظاهر العشرات للمطالبة بدعم القضية السورية وطرد السفير السورى من مصر وسحب السفير المصرى من سوريا احتجاجاً على ما يرتكبه بشار الأسد فى حق شعبه من انتهاكات وجرائم دموية.
ووصف المحلاوى أصوات المعارضة من الرئيس مرسى، سواء من اليساريين والليبراليين، بأنها مطلوبة للتأكيد على دعم خطط الإصلاح فى ظل وجود أصوات تنتقد بأسلوب بناء يدعم النهضة والاستقرار، مشدداً على وجود من يتمنى إسقاط الرئيس وحكومته ليعودوا إلى ممارسة الفساد مرة أخرى.
وطالب المحلاوى بالاستعداد للانتخابات التشريعية القادمة، وأن من يخوضها عليه أن يثبت أنه لا يريد إلا صالح مصر وليس مصلحته الشخصية مستنكراً تخاذل مرشحى الرئاسة السابقين من تنفيذ برامجهم النهضوية التى علت أصواتهم بها.
وفتح المحلاوى النار على وزير الداخلية الحالى فى تصريحاته بشأن الضباط الملتحين، مطالباً عودتهم لأعمالهم خاصة بعد إنصاف القضاء لهم، قائلا، "كيف لا يستطيعون الحصول على حقهم بينما رئيس الدولة ورئيس الوزراء ملتحين"، مستنكراً التصريحات التى أدلى بها وزير الداخلية حين قال إن ذلك عودة بثقافة عصر الناقة قائلاً، هل نسى الوزير أن عهد الناقة هو عهد الرسول.
كما طالب بإعادة هيكلة الصفوف الثانية والثالثة بالدولة وصولا لمنصب وكيل وزارة، بعد تفشى الفساد بالبلاد بسبب بعض الشاغلين لتلك المناصب منذ عهد المخلوع، والتى جنوا على إثرها أموالا طائلة.
من جهة أخرى، شهدت ساحة القائد إبراهيم تظاهر العشرات للمطالبة بدعم القضية السورية وطرد السفير السورى من مصر وسحب السفير المصرى من سوريا احتجاجاً على ما يرتكبه بشار الأسد فى حق شعبه من انتهاكات وجرائم دموية.
اضغط هنا لموجز و آخر انباء مصر فى كل المجالات و متابعة الأحداث الساخنة
No comments:
Post a Comment