افتتحت
مكتبة الإسكندرية مركزا للرسائل العلمية والدعم المجتمعى، يهدف إلى إتاحة
الرسائل العلمية للباحثين، بالإضافة إلى تدعيم
العملية التعليمية فى المدارس من خلال مشروع الدعم المجتمعى.
وقال خميس عبدالمقصود مدير المركز لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن مكتبة الإسكندرية أنشأت المركز بعد تزويدها منذ سنوات بما يقرب من 5 آلاف رسالة علمية فى العام الواحد.
وأشار عبدالمقصود إلى أن المركز يتكون من ثلاثة أقسام تشمل أقساما خاصة بالرسائل العلمية، والتوثيق التاريخى، والدعم المجتمعى للمدارس، «القسم الأول يوفر مجموعة من الرسائل العلمية فى مخلتف الموضوعات، ويجرى العمل حاليا على إتمام قاعدة البيانات الخاصة بالرسائل لكى يتمكن الباحثون من الاطلاع عليها».
ويهدف القسم الثانى إلى التوثيق التاريخى لحقبة تاريخية مهمة جدا فى العصر الحديث، وهى فترة حكم محمد على وأسرته، ويعمل على تجميع جميع الوثائق والصور التى تتعلق بتلك الفترة، فيما يضم القسم الثالث بالمركز مشروع دعم المجتمع المدرسى، حسب مدير المركز.
وأشار إلى أن المركز سينظم برنامج «اعرف تاريخ بلدك» لطلاب المدارس والجامعات، وهو سلسلة من المحاضرات التاريخية فى تاريخ مصر، وتنظيم برنامج «إسكندرية الماضى والحاضر» لطلاب المدارس بهدف كشف الحقائق التاريخية لمدينة الإسكندرية.
العملية التعليمية فى المدارس من خلال مشروع الدعم المجتمعى.
وقال خميس عبدالمقصود مدير المركز لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن مكتبة الإسكندرية أنشأت المركز بعد تزويدها منذ سنوات بما يقرب من 5 آلاف رسالة علمية فى العام الواحد.
وأشار عبدالمقصود إلى أن المركز يتكون من ثلاثة أقسام تشمل أقساما خاصة بالرسائل العلمية، والتوثيق التاريخى، والدعم المجتمعى للمدارس، «القسم الأول يوفر مجموعة من الرسائل العلمية فى مخلتف الموضوعات، ويجرى العمل حاليا على إتمام قاعدة البيانات الخاصة بالرسائل لكى يتمكن الباحثون من الاطلاع عليها».
ويهدف القسم الثانى إلى التوثيق التاريخى لحقبة تاريخية مهمة جدا فى العصر الحديث، وهى فترة حكم محمد على وأسرته، ويعمل على تجميع جميع الوثائق والصور التى تتعلق بتلك الفترة، فيما يضم القسم الثالث بالمركز مشروع دعم المجتمع المدرسى، حسب مدير المركز.
وأشار إلى أن المركز سينظم برنامج «اعرف تاريخ بلدك» لطلاب المدارس والجامعات، وهو سلسلة من المحاضرات التاريخية فى تاريخ مصر، وتنظيم برنامج «إسكندرية الماضى والحاضر» لطلاب المدارس بهدف كشف الحقائق التاريخية لمدينة الإسكندرية.
No comments:
Post a Comment