أصدر المركز المصرى للدراسات الإنمائية وحقوق الإنسان بالإسكندرية، بياناً حول العملية الانتخابية بمحافظة الإسكندرية، حيث رصد المركز إقبالاً غير متوقع لمشاركة الأقباط على مستوى المحافظة، وتعدت المشاركة نسبة 70% من أعداد الأقباط الذين لهم حق التصويت، والذى يبلغ حوالى 950 ألف ناخب وذلك من إجمالى عدد الناخبين بالإسكندرية والذى يبلغ حوالى 324238 وعدد اللجان الفرعية 3349 .
وتركزت الكتلة التصويتية للأقباط بالأكثرية فى وسط الإسكندرية الدائرة الثانية (محرم بك – كرموز –غربال) والدائرة الأولى (المنتزة – المندرة – الرمل - سيدى بشر).
ووفقا لاستطلاع الآراء الذى قام به المركز فى أوساط الناخبين الأقباط، فقد اتجهت الكتلة التصويتية للأقباط حسب قوتها بالتدرج بين (الكتلة المصرية – الثورة مستمرة) مع ارتفاع التصويت للثورة مستمرة فى الدائرة الثانية ويليهما (حزب مصرالقومى – الإصلاح والتنمية – الوفد –أحزاب أخرى) ويأتى حزب الوفد فى النهاية لمواقفه الأخيرة.
أكد استطلاع الآراء الذى قام به المركز أن الأقباط لم يتفقوا على قوائم محددة، وإنما هناك تدرج فى الكتلة التصويتة يتفق مع فكرة دعم الدولة المدنية وأن دور الكنيسة ولجان المواطنة المفعلة بداخلها انحصر فى الإرشاد والتوعية وأهمية المشاركة والندوات التى تضم المتخصصين طوال أكثر من شهر وتم رصد ذلك.
كما رصد المركز المصرى العديد من السلبيات التى شهدتها الانتخابات البرلمانية فى محافظة الإسكندرية منها: التأخير فى فتح المقارات الانتخابية فى الدائرة الأولى، وعدم وجود حبر فسفورى.
ورصد انتهاكات فى قيام بعض الأحزاب بعمل دعاية انتخابية أمام اللجان (دعاية مباشرة) باستخدام الأوراق والتأثير فى الناخب، وذلك فى مجمع المدارس ولجان أخرى فرعية فى الدائرة الأولى.
وكذلك انتهاكات فى قيام بعض الأحزاب بالتصويت الجماعى المباشر، ونقل الناخبين بعربات وأتوبيسات وتكليفهم لمن يدلون بأصواتهم، بالإضافة إلى قيام بعض المرشحين الفردى المستقلين (نقل جماعى) الدائرة الثانية (الرمل وسيدى جابر).
والتصويت بدون التوقيع على الكشف المسجل به أسماء الناخبين فى لجان غرب الإسكندرية وقيام بعض الأحزاب بالتأثير فى البسطاء الناخبين باستخدام شعارات دينية.
وتركزت الكتلة التصويتية للأقباط بالأكثرية فى وسط الإسكندرية الدائرة الثانية (محرم بك – كرموز –غربال) والدائرة الأولى (المنتزة – المندرة – الرمل - سيدى بشر).
ووفقا لاستطلاع الآراء الذى قام به المركز فى أوساط الناخبين الأقباط، فقد اتجهت الكتلة التصويتية للأقباط حسب قوتها بالتدرج بين (الكتلة المصرية – الثورة مستمرة) مع ارتفاع التصويت للثورة مستمرة فى الدائرة الثانية ويليهما (حزب مصرالقومى – الإصلاح والتنمية – الوفد –أحزاب أخرى) ويأتى حزب الوفد فى النهاية لمواقفه الأخيرة.
أكد استطلاع الآراء الذى قام به المركز أن الأقباط لم يتفقوا على قوائم محددة، وإنما هناك تدرج فى الكتلة التصويتة يتفق مع فكرة دعم الدولة المدنية وأن دور الكنيسة ولجان المواطنة المفعلة بداخلها انحصر فى الإرشاد والتوعية وأهمية المشاركة والندوات التى تضم المتخصصين طوال أكثر من شهر وتم رصد ذلك.
كما رصد المركز المصرى العديد من السلبيات التى شهدتها الانتخابات البرلمانية فى محافظة الإسكندرية منها: التأخير فى فتح المقارات الانتخابية فى الدائرة الأولى، وعدم وجود حبر فسفورى.
ورصد انتهاكات فى قيام بعض الأحزاب بعمل دعاية انتخابية أمام اللجان (دعاية مباشرة) باستخدام الأوراق والتأثير فى الناخب، وذلك فى مجمع المدارس ولجان أخرى فرعية فى الدائرة الأولى.
وكذلك انتهاكات فى قيام بعض الأحزاب بالتصويت الجماعى المباشر، ونقل الناخبين بعربات وأتوبيسات وتكليفهم لمن يدلون بأصواتهم، بالإضافة إلى قيام بعض المرشحين الفردى المستقلين (نقل جماعى) الدائرة الثانية (الرمل وسيدى جابر).
والتصويت بدون التوقيع على الكشف المسجل به أسماء الناخبين فى لجان غرب الإسكندرية وقيام بعض الأحزاب بالتأثير فى البسطاء الناخبين باستخدام شعارات دينية.
No comments:
Post a Comment