أقامت
الكنيسة الأرثوذكسية قداسًا لتأبين شهداء انفجار القديسين في الذكري
السنوية الأولي للحادث الذى وقع أمام الكنيسة
، وراح ضحيته "28" شخصا،
ومايقرب من "100" مصاب وذلك صباح اليوم "السبت" بدير ماريمينا العجايبي ببر
ج العرب.
كان البابا شنودة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة
المرقسية قد كلف كلا من سكرتيريه الأسقفين الأنبا يؤأنس والأنبا أرميا
لرئاسة القداس الألهى بمشاركة الأنبا كيرلس آفا مينا راعى دير .
كما حضر التأبين الذي أقيم أمام مدافن شهداء حادثة كنيسة القديسين كل من الفريق أحمد شفيق مرشح الرئاسة المحتمل ورئيس مجلس الوزراء الأسبق و د. أسامة الفولي محافظ الإسكندرية ومن نواب مجلس الشعب كل من المستشار محمود الخضيري وأبو العز الحريرى وصلاح نعمان حيث كان فى استقبالهم القمص رويس بطرس وكيل بطريركية الإسكندرية وأعضاء المجمع المقدس والمجلس الملي السكندرى .
فى سياق متصل، نقل الأنبا يؤأنس الأسقف العام وسكرتير البابا تعازى قداسة البابا شنودة للمصابين وأسر الشهداء الذين فقدتهم الكنيسة خلال عام 2011 فى أحداث القديسين وأطفيح بنجع حمادى وماسبيرو لافتاً إلي أن سائر بطريركيات العالم شاركت في الأحزان والأسي علي هؤلاء الضحايا وذلك من خلال العظة التى حملت عنوان " دمائكم الغالية ".
كما شهد القداس تأمين مكثف من أفراد قوات مديرية أمن الإسكندرية لتأمين الدير والتحقق من شخصيات الضيوف الذين توافدوا منذ لحضور القداس حيث مقابر جثامين الشهداء.
كما حضر التأبين الذي أقيم أمام مدافن شهداء حادثة كنيسة القديسين كل من الفريق أحمد شفيق مرشح الرئاسة المحتمل ورئيس مجلس الوزراء الأسبق و د. أسامة الفولي محافظ الإسكندرية ومن نواب مجلس الشعب كل من المستشار محمود الخضيري وأبو العز الحريرى وصلاح نعمان حيث كان فى استقبالهم القمص رويس بطرس وكيل بطريركية الإسكندرية وأعضاء المجمع المقدس والمجلس الملي السكندرى .
فى سياق متصل، نقل الأنبا يؤأنس الأسقف العام وسكرتير البابا تعازى قداسة البابا شنودة للمصابين وأسر الشهداء الذين فقدتهم الكنيسة خلال عام 2011 فى أحداث القديسين وأطفيح بنجع حمادى وماسبيرو لافتاً إلي أن سائر بطريركيات العالم شاركت في الأحزان والأسي علي هؤلاء الضحايا وذلك من خلال العظة التى حملت عنوان " دمائكم الغالية ".
كما شهد القداس تأمين مكثف من أفراد قوات مديرية أمن الإسكندرية لتأمين الدير والتحقق من شخصيات الضيوف الذين توافدوا منذ لحضور القداس حيث مقابر جثامين الشهداء.
No comments:
Post a Comment